3 novembre 2005
Sanaa, ou « le temps retrouvé.. ! »
في رقة الزهر و الورد تختالين، وذلك السناء الذي يملأ كياني حين ألقاك، فأخال نفسي أمام تحفة خالدة من تلك التي أبدعها مايكل أنجلو، أو دافينتشي والتي تجعل من ساحات روما وفيينا وباريس قطع من الفردوس على الأرض، تحفة بكل المقاييس، إنما زادتك الحياة بهاء فسموت...